في حادثٍ غريب، تستيقظ سارة لتجد نفسها قد انتقلت إلى عالم رواية تدور أحداثها في سبعينيات القرن الماضي. لكن حظها العاثر جعلها تبدأ هذه الحياة الجديدة بأسوأ شكل ممكن — فقد اتُّهمت زورًا بالخيانة ووجدت نفسها في موقفٍ مهين أمام الجميع. وبينما كانت تتخبط في اليأس، تظهر فاطمة، حماتها المستقبلية، امرأة قوية عادت إلى الحياة بعد موتها في زمنٍ آخر! تفاجأت سارة بأن فاطمة تدافع عنها بشجاعة غير متوقعة، وكأن بينهما رباطًا خفيًا من الماضي...