منذ طفولتها، عاشت ياسمين في أزقة الفقر قبل أن يعيدها والداها البيولوجيان، لوسيان وكلاريس، إلى بيت العائلة. لكنها لم تجد الدفء الذي حلمت به، إذ كانت سيلفيا، الابنة المتبنّاة، تتقن دور الفتاة البريئة وتحتكر حب الوالدين والأخوين تشارلز وكولتون. لم تتوقف مؤامراتها، حتى سرقت عقداً ثميناً من كلاريس واتهمت ياسمين زوراً، فما كان من العائلة إلا أن ضربوها وطردوها بظلم. وفي لحظة يأس، واجهت ياسمين حادثاً مروّعاً بسبب سيلفيا... لكن القدر فتح أمامها باباً جديداً لم تكن تتوقعه.